قصص سكس امهات سكسي عراقي نيج

0 views
0%

قصص سكس امهات سكسي عراقي نيج

قصص سكس امهات سكسي عراقي نيج

سكسي ونيج عراقي ودخلت على وليد ابنى فارتبك ونهرته كتير وقلت

له ليه ياوليد تعمل كده وكان وليد لايرد على وكان مكسوف ومش عارف

يرد ودخلت الغرفة المجاورة لغرفة وليد وقفلت الباب والافكار تشغل بالى

ومنظر زب وليد وهو بينيك مدام منى لايفارقنى وبصراحة ثم يلا سكس

فى هذه اللحظة من ابنى وليد و انا حرمت نفسى من الزواج عشان لاأحسسه

بوجود شخص غريب فى البيت وفى الاخر وليد ينيك جارته مدام منى ولماذا

لايضاجعنى انا وهذه ليست غريبة فى مجتمعنا وانا اسمع عن جنس المحارم

اخ واخته وابن وامه ولذا قررت اخترق حاجز الخوف وامتع نفسى مع ابنى وامارس

معه الجنس مطلقة تخلي ابنها ينيكها قصه روعه وفى المساء وليد بيدق باب غرفتى

وفتحت له وجلسنا نتكلم وصارحته وقلت له انا عارفه ياوليد انك شاب وهمست له فى

اذنه اذاكنت تريد النيك انا تحت اذنك وكنت لابسه روب وتحته قميص نوم اسمر واقتربت

من ابنى وليد واعطيه قبلة فى خده وهو جالس على الانتريه واستدار لى وبادلنى القبلات

فى شفتى وادخل لسانه مع لسانى ويمص شفايفى وانا كنت هموت ودايخة تخيلوا ثم

سكس امهات سكسي عراقي نيج

بقالى سنين لم امارس الجنس ووليد يضغط على بزازى ويفعص فيهم وانا

دايخة وقلعت الروب ووليد نزل لى السونتيان وقام برضع حلمات بزازى والواد خبرة

بصراحة وبعد كده وليد نزل يلحس بطنى وفخادى وانا أشده من شعره انه يستمر ولسانه

عرف طريق كسى المحروم واخترقه بالقبلات بعد ان رفع لى الكيلوت بتاعى على جنب

ودخل لسانه داخل كسى وانا خلاص هموت من الرعشة والمتعة الرهيبة وشويه ووليد قال

لى وكان زبه واقف كالصخرة ثم وهمس فى اذنى انه يريد نيك كسى فنظرت له بحب وقلت

له ماذا تنتظر حبيبى وقام وليد ورفع لى فخدى الايسر على الانتريه واصبح كسى مفتوح

امامه وبدون ما اشعر دخل زبه فى كسى وانا ساعتها حسيت برعشة غريبة ومتعة لا

يتخيلها احد ووليد بيطلع زبه ويدخله فى كسى على هذا الوضع خمس دقايق وقام وقلعنى

الكليوت واستدرت له ثم وقعد ينيك فى كسى ويخبط بطنه فى مؤخرتى الطريه

حتى قام ونزل شهوته على بزازى ونمت جنب وليد هذه الليلة وضاجعنى مرتين على السرير وانا

عملت ندب عراقي حتى أكون بجانبه لانى لاأقدر العيش مطلقة تخلي ابنها ينيكها ثم افلام سكس نار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *